يمثل رداءة نقاء الهواء والجراثيم والضوء الأزرق الصادر من لوحات LCD العدو الصامت لبيئة الفصل الدراسي الصحية، فعندما تكون هذه المخاطر سائدة، يمكن أن تضر بكفاءة التعلم والتغيب عن المدرسة. بسبب تفشي فيروس كوفيد-19، أصبح الحفاظ على فصل صحي وتعاوني الآن، دون التأثير على النتائج التعليمية، أولوية عُليا. دعونا نلق نظرة أعمق على كيف تؤثر الجراثيم ورداءة نقاء الهواء الخارجي وأضواء الشاشة على بيئة التعلم.
يد الطالب
مقابض صنبور الحوض
لوحات المفاتيح
Bathroom door handles
Cafeteria tables and trays
في بيئة التعلم اليوم، يكتب الطلاب على شاشات تفاعلية بأصابعهم، ويؤدون أنشطة جماعية سويًا، ويحلون المشكلات جنبًا إلى جنب على نفس الشاشة. سلط مقال حديث في The Active Times الضوء على كيفية تراكم الجراثيم وانتشارها، على عناصر مثل:
تنتقل أمراض الجهاز التنفسي (نزلات البرد والإنفلونزا) وأمراض الجهاز الهضمي (فيروسات الرنا أحادية السلسلة وفيروس الروتا) بسهولة عن طريق اللمس، وهو سبب مهم للتغيب عن المدرسة. في المتوسط، في الولايات المتحدة، يتغيب كل طالب لمدة 4.1 يومًا، ويفتقد المعلم في المتوسط 5.3 يومًا في السنة الدراسية الواحدة. وهذا يرقى إلى خسائر قدرها 10.7 مليار في السنة. لذلك، فإن توفير بيئة تعليمية تفاعلية وصحية أمر شديد الأهمية.
وفقًا لدراسة أجرتها وكالة حماية البيئة الأمريكية (EPA)، فقد تكون مستويات الملوثات في الأماكن المغلقة أعلى بأكثر من 100 مرة من المستويات في الهواء الطلق. ولا سيما، فإن معدلات تهوية ثاني أكسيد الكربون في المدارس غير كافية. يمكن أن يؤدي تراكم ثاني أكسيد الكربون في الفصول الدراسية إلى الشعور بعدم الارتياح وبالتالي إلى صعوبات في التعلم وفقدان التركيز. علاوة على ذلك، يمكن لرداءة نقاء الهواء في الأماكن المغلقة أن تسبب السعال وتهيج العين والحساسية والربو والصداع. يحتاج المعلمون إلى أن يكونوا على دراية بالمتغيرات البيئية الحالية للفصول الدراسية من أجل اتخاذ إجراءات تصحيحية.
سعال
تهيج العين
ردود فعل تحسّسية
الربو
صداع
وفقًا لإحصاءات منظمة الصحة العالمية، يعاني 2.2 مليار شخص على الأقل من ضعف البصر في جميع أنحاء العالم. تبدأ العديد من مشاكل العين في سن مبكرة، وقد تكون بسبب التعرض المستمر للأضواء الزرقاء والتذبذب المصاحب للشاشات الإلكترونية. إن الضوء الأزرق هو ضوء مرئي قوي يتضمن الضوء الأزرق والنيلي والبنفسجي. يمكن للموجات القصيرة من الضوء البنفسجي (الأشعة فوق البنفسجية) أن تخترق القرنية والعدسة، مباشرة في البقعة، مما يتسبب في تلف الخلايا المستقبلة للضوء.
بشكل عام، لا يظهر تذبذب الشاشة بالعين المجردة، حيث يحدث لما يصل إلى 250 مرة في الثانية. خلال يوم 8 ساعات (عمل) من وقت مشاهدة الشاشة، يحدث الوميض حوالي 5,760,00 مرة. مع التكيف المتزايد للتكنولوجيا الرقمية في الفصول الدراسية، أصبح إجهاد العين الرقمي، المعروف أيضًا باسم متلازمة الرؤية الحاسوبية (CVS)، يمثل خطرًا كبيرًا على صحة عيون الطلاب.
يمكن لتقليل عدد المخاطر المتعلقة بالصحة في الفصل الدراسي أن يفعل العجائب لمقدار الإنتاجية. بين انخفاض نسبة التغيب عن المدرسة، ومستويات التركيز الأعلى، والشاشات المريحة على العين، فإن حلول التعلم المدمج من بينكيو، التي تتميز بتقنيات ClassroomCare الحصرية، ستنقل بيئة التعلم في مدرستك إلى المستوى التالي.