تعزز جامعة سيول هانيونغ عملها التبشيري من خلال حلول الفصل الدراسي من شركة بنكيو

  • BenQ
  • 2019-10-07
 تعزز جامعة سيول هانيونغ عملها التبشيري من خلال حلول الفصل الدراسي من شركة بنكيو
لمحة عامة
 الإصدار  

كانت جامعة سيول هانيونغ، وهي جامعة لاهوتية في سيول بكوريا الجنوبية، لا تزال تستخدم السبورات والطباشير في العديد من فصولها الدراسية. قررت المدرسة، في محاولة منها لتحديث مرافقها التعليمية، أن الوقت قد حان لاعتماد تقنية السبورة الإلكترونية.

الحلّ

اختارت جامعة سيول هانيونغ الشاشات التفاعلية المسطحة التعليمية من شركة بنكيو لفصولها الدراسية. وتوفر بدائل السبورة البيضاء الشاملة هذه أداءً ممتازًا، بل إنها تقدم طرقًا جديدة للمعلمين والطلاب يمكنهم من خلالها التفاعل مع تقليل تكاليف تكرار المواد أيضًا.

نتيجة لذلك: 

جعلت شاشات بنكيو الجديدة وقت الدراسة أكثر ديناميكية وتفاعلية. واستفاد المعلمون من نظام الأندرويد المدمج لتشغيل التطبيقات أثناء الفصل حسب الاقتضاء، فضلًا عن أنهم يقدرون أن ميزة "اي زاد واير" من شركة بنكيو تتيح لهم استخدام الشاشة تمامًا مثل السبورة التقليدية، بل إننا تتيح لهم أيضًا عمل شروحات أعلى المستندات والصور ومقاطع الفيديو.

Facts at a Glance

Year of Completion

2019

 

BenQ Solution Used

  • RP6501K 65” Education Interactive Flat Panel
  • EZWrite

 

Segment

Education

 

Project

A theological university in South Korea upgrades from blackboards and chalk to interactive whiteboard technology

تحديات 

لقد قطعت جامعة سيول هانيونغ شوطًا طويلاً منذ نشأتها. وقد أنشأها في الأصل الدكتور/ هان يونغ تشول كمدرسة دينية في عام 1970، وتم ترقيتها رسميًا إلى جامعة في عام 1996. ومنذ ذلك الحين، كانت الجامعة في قمة نشاطها على الجبهتين التعليمية واللاهوتية. ويتلقى الطلاب تدريبًا لاهوتيًا في المدرسة، ويعمل العديد منهم أيضًا مبشرين في كل من كوريا الجنوبية وخارجها. وبهذه الطريقة، تعمل المدرسة ببركة العالم كله في سبيل نشر رسالة الرحمة والحب. ولكن مع استمرار انتشار رسالة المدرسة، بدأت تقنيتها تتراجع. وحتى العام الماضي، كانت المدرسة لا تزال تستخدم السبورات العادية في العديد من فصولها الدراسية. وفي بلد مثل كوريا الجنوبية، المعروف ببراعته التكنولوجية، لم تكن هذه الأدوات البيداغوجية القديمة متاحة. وشعر الطلاب والمعلمون والإداريون جميعًا بأن الفصول الدراسية في المدرسة كانت تتطلب تطورًا.

الحلّ

كان إيجاد حل يتكامل بسلاسة مع معدات تكنولوجيا المعلومات الحالية يشكل أولوية قصوى. وسعيًا إلى وصول ذلك الهدف، أدرك طاقم المدرسة قريبًا أن شاشات بنكيو التعليمية المسطحة ستكون حلًا مثاليًا. وأثبتت الشاشة التعليمية التفاعلية المسطحة RP6501K بمقاس 65 بوصة، تلفاز فائق الدقة بتقنية 4K من شركة بنكيو أنها الحجم المثالي للفصول الدراسية في سيول هانيونغ، وقد قدمت مجموعة كاملة من الميزات المناسبة للمعلمين. وكانت الميزة الرئيسية الأولى التي لفتت انتباه الموظفين في سيول هانيونغ هي القدرة المناسبة على استشعار اللمس التي تتمتع بها شاشة RP6501K. وتتميز شاشة RP6501K بالتعرف الذكي على خط اليد، حيث يمكنها تحويل النص المكتوب والأرقام والأشكال على الفور إلى نص رقمي مقروء بوضوح. ومن مميزاتها أيضًا وضع الفرشاة، والذي يسمح للمستخدمين بالرسم على الشاشة كما لو كانوا يستخدمون فرشاة رسم حقيقية.

وعلاوة على ذلك، تدعم شاشة RP6501K الأقلام المزدوجة، مما يسمح لمستخدمين بالكتابة على الشاشة في وقت واحد بألوان مختلفة. أما الميزة الرئيسية الثانية فهي نظام التشغيل "أندرويد" المدمج في شاشة RP6501K. ويسمح نظام التشغيل الماثل لشاشة RP6501K بأن تكون بمثابة مركز تعليمي تفاعلي، دون الحاجة إلى جهاز كمبيوتر خارجي أو جهاز ذكي. ويمكن للمعلمين تحميل التطبيقات إلى نظام التشغيل واستخدامها أثناء وقت الدراسة، أو يمكنهم استخدام متصفح الويب وقارئ المستندات المدمج لاستدعاء محتوى الويب أو المستندات مباشرة حسب الرغبة. وأفضل ما في الأمر هو أن تقنية "اي زاد واير" الحصرية من شركة بنكيو تسمح للمستخدمين بالتعليق فوق أي محتوى يرغبون فيه. فعلى سبيل المثال، يمكن للمدرسين تشغيل مقطع فيديو وتدوين ملاحظات عليه في الوقت الفعلي. ومع تقنية "اي زاد واير"، لا يمكن حصر الاحتمالات. وأخيرًا، تأتي شاشات العرض التعليمية المسطحة من شركة بنكيو بميزات مصممة لحماية صحة الطلاب والمعلمين، ذلك لأنها مصممة خصيصًا للاستخدام في الفصل الدراسي. وشاشة RP6501K هي عبارة عن شاشة ذات إضاءة زرقاء منخفضة تستخدم تقنية خالية من الوميض ومضادة للوهج. وتعمل هذه الميزات الثلاث على تقليل إجهاد العين وتحافظ على نشاط الطلاب والمعلمين. وعلاوة على ذلك، يساعد الطلاء المقاوم للجراثيم المستخدم على الشاشة في الحيلولة دون انتقال الجراثيم، مما يضمن أن المدرسين والطلاب بإمكانهم استخدام الشاشة التي تعمل باللمس بقدر أكبر من الطمأنينة.

نتيجة لذلك: 

حققت شاشة RP6501K نجاحًا كبيرًا في جامعة سيول هانيونغ. ويشعر الأساتذة بالرضا عن تلك الشاشات، ذلك لأنها توفر مساحة كبيرة لكتابة الملاحظات وتوفر كذلك ميزات شاملة متعددة الوسائط. وفي الوقت ذاته، خفضت الشاشات من التكاليف من خلال القضاء على الحاجة إلى الطباشير واستبدال لمبات جهاز العرض. ويشعر الطلاب بمزيد من المشاركة خلال وقت الدراسة، ويشعر المسؤولون كما لو أن العروض التفاعلية قد نقلت جامعة سيول هانيونغ إلى العصر الحديث. ويتفق الجميع على أن رسالة الأمل الخاصة بالجامعة ستُنشر أكثر من أي وقت مضى بمساعدة شركة بنكيو.